ياربي السلامة استغلال قاصر مريضة بالتوحد من طرف جارها ..جنس جماعي يقود لاعتقال 6 بترودانت




اهتز حي الجريفات بآسفي على وقع فضيحة استغلال جنسي لقاصر، ضحيتها طفلة من ذوي الاحتياجات الخاصة، كادت أن تلقى حتفها على يد ذئب بشري، لم يكن سوىجارهم. وحسب مصادر”الصباح”، فإن الفضيحة تفجرت، بداية الأسبوع الجاري، حينما ضبطت والدة الطفلة، البالغة من العمر 8 سنوات، الجاني الذي يقطن بالطابق الثاني من منزلهم، في حالة تلبس بهتك عرض ابنتها وخنقها، بعد أن قام باستدراجها في غفلة منهم، مستغلا إصابتها باضطراب التوحد. وأفادت المصادر أن البيدوفيل، البالغ من العمر 40 سنة، استعان بقطع حلوى وجدت بحوزته لاستدراج الطفلة إلى الشقة التي يكتريها بالطابق العلوي لمنزل أسرتها،وشرع في نزع ملابسها والاحتكاك بجسدها الصغير، مهددا إياها بالعقاب في حال أصدرت صوتا من شأنه لفت انتباه ذويها، وهو الأمر الذي أشعرها بعدم الارتياح، وأدخلها في نوبة انفعال شديدة، اضطرته إلى كتم أنفاسها بقوة خوفا من انكشاف أمره. وأكدت مصادر مقربة من أسرة الضحية، أن تدخل والدتها في الوقت المناسب،بعد انتباهها لغياب ابنتها ودخولها شقة المكتري من أجل السؤال عنها،بعد أن وجدت بابها مفتوحا عن غير عادته، (تدخلها) منعه من وضع حد لحياتها، إذ فقد سيطرته بعد أن تفاجأ برؤيتها أمامه، وهو الذي ظن أنه أحكم إغلاق باب الشقة حينما كان منشغلا باستدراج الطفلة. وتابعت المصادر أن والدة الضحيةقفزت بسرعة على الوحش الآدمي الذي لطالما جاورها وخلصت فلذة كبدها من براثنه، مشيرة إلى أن الطفلةالتي تعاني الربو إلى جانب التوحد، كانت مغمى عليها بفعل الاختناق حينها، لكنها استعادت وعيها بعد أن قامت أمها بإسعافها، قبل إخطار المصالح الأمنية التي حلت بالمنزل على الفور، واعتقلت الجاني، ثم وضعته تحت تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث التمهيدي، الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة. محاكمة متورطين في جنس جماعي متابعون بالسكر العلني وخرق الطوارئ وجلب أشخاص لممارسة البغاء والخيانة الزوجية أجلت غرفة الجنحي التلبسي بالمحكمة الابتدائية بتارودانت، الاثنين الماضي، ملف حفلة الجنس الجماعي، الذي تورط فيه ثمانية متهمين، من بينهم نساء ورجال متزوجون إلى 26 من الشهر الجاري. وجرى اعتقال المتهمين من قبل درك سبت الكردان بإقليم تارودانت، بداخل منزل وهم في حالة تلبس، في وضعية مخلة بالحياء وفي حالة سكر يمارسون البغاء، خارقين بذلك حالة الطوارئ الصحية. وجاء اعتقال المتهمين الثمانية، وهم (ا. ع) و(ب. م) و(ح. م)و (ا. م)و (ا. ل) و(خ) و(ا.س) و(ا. ع)، ليلة السبت الماضي، إثر مداهمة فرقة من الدرك التابع للمركز الترابي لسبت الكردان لمنزل ضواحي إقليم تارودانت. وتابعت النيابة العامة بالمحكمة ذاتها المتهمين الثمانية، ومن بينهم صاحب المنزل، من أجل السكر العلني البين وإحداث الضوضاء وخرق حالة الطوارئ الصحية، وتقطير مسكر ماء الحياة، وجلب أشخاص لممارسة البغاء، والخيانة الزوجية والمشاركة فيها. وتفجرت فضيحة حفلة الجنس الجماعي الماجن، حسب مصادر”الصباح”، إثر اقتحام المنزل المشبوه، بتعليمات من النيابة العامة، إثر توصل مصالح المركز الترابي للدرك الملكي لسبت الكردان بإخبارية تفيد وجود عدد من الأشخاص، ذكورا وإناثا، وهم يخرقون حالة الطوارئ الصحية، وتحوم حولهم شبهات ممارسة البغاء داخل منزل بمنطقة سبت الكردان. وأفادت مصادر “الصباح” أن مصالح الدرك الملكي تفاعلت مع الخبر بجدية، لتنتقل فرقة متخصصة إلى المكان وتتأكد من مضامين الإخبارية، التي توصلت بها المصالح ذاتها، قبل أن تشعر النيابة العامة، التي أمرت بمداهمة واقتحام المنزل. وأسفرت عملية المداهمة عن ضبط المتهمين، وهم رجال أغلبهم متزوجون رفقة نساء يحيون ليلة حمراء ماجنة، بداخل منزل في وضعية حميمية، وبحوزتهم كمية مهمة من المخدرات ومسكر ماء الحيا”الماحية”. كما مكنت عمليات تفتيش التي خضع لها المنزل، من حجز كمية من مسكر ماء الحياة ومعدات للتقطير، وأدوات أخرى ملحقة بممارسة الجنس. وتم نقل المشتبهين إلى مركز الدرك الملكي بسبت الكردان، حيث تم إيداعهم جميعا، تحت تدابير الحراسة النظرية، في إطار تعميق البحث معهم، حول ظروف وملابسات الجلسة الجنسية، وطبيعة العلاقة التي تربط بين الذكور والإناث، ومصدر الممنوعات المحجوزة بحوزتهم، لتحديد باقي المتورطين المحتملين في هذه القضية. كما تم تحرير برقية بحث في حق صاحب المنزل الذي لاذ بالفرار لحظة مداهمة منزله، قبل إيقافه وإحالته رفقة المعتقلين على المحكمة.

 

الشرطة توقف شخص بيدوفيل استغل طفلة مريضة بالتوحد



اهتز حي الجريفات بآسفي على وقع فضيحة استغلال جنسي لقاصر، ضحيتها طفلة من ذوي الاحتياجات الخاصة، كادت أن تلقى حتفها على يد ذئب بشري، لم يكن سوىجارهم.
وحسب مصادر”الصباح”، فإن الفضيحة تفجرت، بداية الأسبوع الجاري، حينما ضبطت والدة الطفلة، البالغة من العمر 8 سنوات، الجاني الذي يقطن بالطابق الثاني من منزلهم، في حالة تلبس بهتك عرض ابنتها وخنقها، بعد أن قام باستدراجها في غفلة منهم، مستغلا إصابتها باضطراب التوحد.
وأفادت المصادر أن البيدوفيل، البالغ من العمر 40 سنة، استعان بقطع حلوى وجدت بحوزته لاستدراج الطفلة إلى الشقة التي يكتريها بالطابق العلوي لمنزل أسرتها،وشرع في نزع ملابسها والاحتكاك بجسدها الصغير، مهددا إياها بالعقاب في حال أصدرت صوتا من شأنه لفت انتباه ذويها، وهو الأمر الذي أشعرها بعدم الارتياح، وأدخلها في نوبة انفعال شديدة، اضطرته إلى كتم أنفاسها بقوة خوفا من انكشاف أمره. وأكدت مصادر مقربة من أسرة الضحية، أن تدخل والدتها في الوقت المناسب،بعد انتباهها لغياب ابنتها ودخولها شقة المكتري من أجل السؤال عنها،بعد أن وجدت بابها مفتوحا عن غير عادته، (تدخلها) منعه من وضع حد لحياتها، إذ فقد سيطرته بعد أن تفاجأ برؤيتها أمامه، وهو الذي ظن أنه أحكم إغلاق باب الشقة حينما كان منشغلا باستدراج الطفلة.
وتابعت المصادر أن والدة الضحيةقفزت بسرعة على الوحش الآدمي الذي لطالما جاورها وخلصت فلذة كبدها من براثنه، مشيرة إلى أن الطفلةالتي تعاني الربو إلى جانب التوحد، كانت مغمى عليها بفعل الاختناق حينها، لكنها استعادت وعيها بعد أن قامت أمها بإسعافها، قبل إخطار المصالح الأمنية التي حلت بالمنزل على الفور، واعتقلت الجاني، ثم وضعته تحت تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث التمهيدي، الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة.
يسرى عويفي

 توقيف “نصاب” بمكناس يوهم ضحاياه بالتوظيف في سلك السلطة



مكنت نباهة وفطنة عناصر الدرك الملكي بالبهاليل إقليم صفرو، في كمين محكم و بتنسيق مع عناصر الأمن بولاية أمن مكناس، من توقيف شخص ينحدر من منطقة تارجيست اقليم الحسيمة ، للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالنصب والاحتيالوبحسب المعطيات الأولية للبحث وحسب مصادر خاصة لـ ” هبة بريس ” ، فإن المشتبه فيه، البالغ من العمر (40 سنة)، والذي كان يشكل موضوع مذكرات بحث وطنية من أجل جرائم النصب في مختلف أنحاء المغرب،  كان يوهم ضحاياه أنه عازم على تحقيق هدفهم للولوج الى احدى المؤسسات مقابل مبالغ مالية مختلفة و مهمة في سلك الشرطة و الدرك و غيرها من الأسلاك.

وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد جميع الضحايا المفترضين الذي بلغ عددهم 105 ضحية ، فيما نوه الوكيل العام باستئنافية مكناس بمجهودات رئيس مركز الدرك الملكي بالبهاليل و سيتم عرض المتهم على أنظار استئنافية فاس

    أمن مكناس يتفاعل مع شريط فيديو بالفيسبوك  يوثق لجريمة 



بسرعة وجدية كبيرة تفاعلت ولاية أمن مكناس ، مع شريطي فيديو منشورين على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، يوثق الأول لشخص ملقى على الأرض بالشارع العام، وعليه جروح، بينما الشريط الثاني يظهر فيه شخص آخر يحمل سكينا وهو يوجه عبارات السب والشتم والتهديد بارتكاب جنايات وجنح ضد المواطنين وممتلكاتهم.
وأوضحت الأبحاث والتحريات التي باشرتها العناصر الأمنية التابعة لولاية أمن مكناس بأن هذه القضية تعود إلى 15 أكتوبر الجاري، وتتعلق بالسرقة المقرونة بالعنف التي عالجتها المصلحة الولائية للشرطة القضائية بالمدينة، حيث تم إيقاف المتورط في ارتكابها وإيداعه رهن تدبير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة المختصة. وحسب المعلومات الأولية للبحث، فإن الشخص الذي يظهر في أحد الشريطين اعترض سبيل الضحية وعرضه لسرقة دراجة نارية باستعمال العنف بواسطة السلاح الأبيض، وذلك قبل أن تسفر الأبحاث والتحريات المنجزة من قبل العناصر الأمنية عن استرجاع الدراجة المسروقة وتسليمها لصاحبها (الضحية).
وأكدت ولاية أمن مكناس، بأن هذه القضية تشكل حاليا موضوع إجراءات قضائية، إذ تم إيقاف المشتبه فيه ووضعه رهن الحراسة النظرية على خلفية البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك في انتظار تقديمه أمام العدالة فور انتهاء مجريات البحث.
حميد بن التهامي (مكناس)


 

مختل عقليا بوزان يقتل شخصا بالشاقور 


شهدت  مدينة وزان ليلة أمس الأحد، وبالضبط دوار دار العباس، على وقع جريمة بشعة، راح ضحيتها شخص في مقتبل العمر، بعدما وجّه له شخص يعاني من اضطرابات عقلية ضربات على مستوى العنق والرأس وحسب مصدر “سيت أنفو” و الدي نقلنا منه هدا الخبر ، فإن الشخص الذي يعاني من اضطرابات نفسية وعقلية، قام بضرب الرجل بواسطة “شاقور” على مستوى العنق والرأس، أربع مرات، ليسقطه أرضا غارقا في دمائه.

وأوضح المصدر نفسه، أن الجاني قدم إلى الدوار الذي يقطن به الضحية عبر “الفلوكة”، وحينما وصل إلى باب المنزل قام بالمناداة على الضحية، وحينما خرج وجه له طعنات غادرة على مستوى العنق والرأس، وعاد أعقابه كأن شيء لم يقع. وأضاف المصدر ذاته، أن المتهم الذي تظهر عليه الاضطرابات النفسية والعقلية، ذهب إلى منزله وقام باخفاء أداة الجريمة، ونزع ملابسه الملطخة بالدماء، وجلس أمام الباب.

وأكد المصدر نفسه، أنه حينما تم اعتقال الجاني من طرف عناصر الدرك الملكي، اعترف بالجريمة التي ارتكبها في حق الضحية.


 

 مواصلة البحث عن الطفل الحسين من طرف السلطات العمومية و العسكرية بشتوكة ايت بها 


 لا زالت أسرة الطفل المختفي الحسين، المتحدر من منطقة “وادي الصفا” بإقليم اشتوكة ايت باها، 

تواصل البحث عنه منذ يوم السبت المنصرم.وقالت قريبة المختفي في تصريح لـ “سيت أنفو”، إن أسرة الحسين تبكي فراقه وتبذل قصارى جهدها من أجل العثور عليه في أسرع وقت، إلا أن جل المحاولات لم تجدي نفعا.

وبخصوص الوضع الصحي لوالدة الطفل المختفي، أكدت قريبته أنها تعاني صدمة قوية، وترغب بشدة في لقاء فلذة كبدها، خاصة بعد تناقل بعض الشائعات حول العثور عليه.

شاهد الفيديو :



 

 "عاوتني " الرشوة تطيح بعون سلطة باقليم   الخنيفرة 

"عاوتني " الرشوة تطيح بعون سلطة باقليم الخنيفرة

 

 أودع قاضي التحقيق لدى المحكمة الابتدائية بخنيفرة، مساء أول أمس (الثلاثاء)، عون سلطة بدرجة مقدم، رهن الاعتقال الاحتياطي، بالسجن المحلي بالمدينة، في انتظار استكمال البحث معه، بعد اتهامه بتلقي رشوة من مواطنين من سكان دوار أمهروق منت ضواحي أجلموس بخنيفرة.

وقالت مصادر مطلعة إن قاضي التحقيق استمع لعون سلطة في جلستين في حالة سراح، وأمر بتقديمه في حالة اعتقال، بعد ظهور مستجدات في الملف، حسب ما أكدته المصادر ذاتها.

وجاء استدعاء عون السلطة، بعدما تقدم بعض سكان دوار أمهروق بشكاية ضده، يتهمونه فيها بإجبارهم على مده برشوة لقضاء مآربهم، وهي الشكاية التي عززت بتوقيع المتضررين، والذين وصل عددهم إلى 300 شخص.

وكشفت المصادر ذاتها، أن الموقعين على العريضة، نظموا، خلال الأيام الماضية وقفتين احتجاجي، الأولى كانت أمام العمالة، والثانية نظمت أمام المحكمة الابتدائية، للمطالبة بتدخل المسؤولين والنظر إلى شكاياتهم المتكررة.

وجاء في الشكاية ذاتها، أن الموقوف، كان يطالبهم بدفع مبلغ 500 درهم مقابل السماح لهم بإضافة بنايات جديدة، أو حفر الآبار، والأكثر من ذلك، حسب تعبيرهم، كان يتحرش بنسائهم، كلما سمحت له الفرصة بذلك، وفي غيابهم، وهو ما أجج غضبهم، ودفعهم إلى اتخاذ قرار اللجوء إلى المسؤولين عنه، ووضع شكاية ضده، مع تنظيم وقفات احتجاجية.

وفتح التحقيق مع عون السلطة، للوقوف على صحة الاتهامات الموجهة إليه، لأن الموقعين على العريضة مصرون على متابعته قضائيا، بعدما تمادى، على حد تعبيرهم، في تصرفاته.

وحسب النتائج الأولية للتحقيق، نفى المتهم جل التهم الموجهة إليه، إذ أكدت المصادر أنه كذب ما جاء على لسان الموقعين على العريضة، والذين أكدوا أنه تسلم من بعضهم مبالغ مالية، مقابل الحصول على رخص حفر الآبار ورخص البناء. واعتبر الموقوف، خلال التحقيق معه، أن الشكاية كيدية، والهدف منها تشويه سمعته، والنيل منه، بسبب منعهم أكثر من مرة، من البناء العشوائي وحفر الآبار دون ترخيص من الجهات المختصة، ما دفعهم إلى توجيه شكاية ضده.

إيمان رضيف منول من جريدة الصباح 

 

امن تطوان يتمكن من ايقاف عملية نوعية لتهريب السجائر المهربة




في عملية نوعية اليوم الثلاثاء، تمكنت عناصر الدائرة السابعة التابعة لأمن تطوان من حجز كمية كبيرة من السجائر المهربة، وإيقاف أحد المبحوث عنهم قرب المحطة القديمة.

وأفاد مصدر أمني لـ”اليوم 24″، أن عناصر الشرطة كانت قد توصلت بمعلومات حول تعاطي الموقوف للإتجار في السجائر المهربة، حيث تم نصب كمين محكم للمعني، وتم إيقافه بشارع وادي المخازن متحوزا بحوالي 100 علبة سجائر.

 وأضاف المصدر ذاته، أنه بتعليمات من النيابة العامة، أمكن تفتيش منزل في ملكية الموقوف، من حجز الكميات من أنواع مختلفة من السجائر المهربة، ويتعلق الأمر بـ( 500 علبة سجائر من نوع MARLBORO- 1250 علبة سجائر من نوع WINSTON – 490 علبة سجائر من نوع ALERICAN LEGEND – 570 علبة سجائر من نوع EMPIRE ROYALS
– 130
علبة سجائر من نوع AMERICAN CLUB – 100 علبة سجائر من نوع MANCHESTER – 70 علبة سجائر من نوع MIAMI – 30 علبة سجائر من نوع DUNSTON – 20 علبة سجائر من نوع WHITE STON)، كما حجزت كذلك خلال هذه العملية كمية كبيرة أيضا من أوراق التلفيف بلغت ( 10 علب تلفيف من نوع ZIGZAG تحتوي كل واحدة على 100 دفتر، و06 علب تلفيف من نوع ABADIE تحتوي كل واحدة على 100 دفتر- 05 علب تلفيف من نوع OCB تحتوي كل واحدة على 25 دفتر).

وتم حسب المصدر الأمني، وضع المعني رهن تدبير الحراسة النظرية فيما أحيلت المحجوزات على مصلحة الجمارك.


 سرقة الاشجار تعري على جريمة بشعة 

 


كشفت مصادر جيدة الاطلاع لـ”الأخبار” أن المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن الرباط أحالت، قبل يومين، ستة أشخاص، 

ثلاثة منهم في حالة اعتقال، على أنظار النيابة العامة المختصة بمحكمة الاستئناف بالرباط على خلفية اتهامهم بارتكاب جريمة قتل في حق حارس فيلا بحي الرياض ورمي جثته في بئر. وبعد استنطاقهم من طرف الوكيل العام أحالهم على قاضي التحقيق بنفس المحكمة من أجل استنطاقهم تفصيليا حول التهم الخطيرة الموجهة إليهم، والتي تتعلق بالقتل العمد والتعذيب وإخفاء جثة والتنكيل بها، قبل أن يقرر قاضي التحقيق متابعة ثلاثة متهمين منهم في حالة اعتقال، اعتبرتهم التحريات الأولية المنجزة لدى الضابطة القضائية والنيابة العامة وقاضي التحقيق متهمين رئيسيين، فيما تقررت متابعة المتهمين الثلاثة الآخرين في حالة سراح.

وبالعودة إلى تفاصيل الواقعة المثيرة، أكدت مصادر «الأخبار» أن تحريات أمنية باشرتها مصالح الشرطة القضائية بولاية أمن الرباط حول مداهمة فيلا ببئر قاسم مملوكة لمسؤول سياسي ينحدر من منطقة زمور، من أجل سرقة أشجار النخيل، قادت فرق البحث إلى اكتشاف جريمة قتل خطيرة تعرض لها حارس فيلا، أثار غيابه منذ مدة جدلا واسعا في صفوف مشغليه والأجهزة الأمنية، قبل اكتشاف جثة منكل بها وسط بئر بنفس الفيلا التي كان يحرسها.

وحسب مصادر «الأخبار»، فإن المتهمين الستة خمسة منهم من مواليد الثمانينات والتسعينات، والمتهم السادس مزداد سنة 1962، جرى اعتقالهم تباعا بعد أن كشفت الأبحاث التي كانت جارية حول سرقة أشجار، أن المشتبه بهم ارتكبوا جريمة قتل بشعة انتهت بالتنكيل بالجثة وإلقائها وسط البئر. وأوضحت مصادر الجريدة أن أحد المتهمين الذي يشتغل هو الآخر حارسا بإحدى الفيلات المجاورة، اعترف أثناء التحقيق معه حول ملابسات السرقة التي استهدفت فيلا مملوكة لمسؤول سياسي بإقدامه رفقة آخرين على قتل حارس فيلا ونقله إلى أحد الآبار من أجل دفنه عبر «هوندا» يخضع صاحبها للتحقيق ضمن المتهمين، ومع توالي الاعتقالات تناسلت الاعترافات الصادمة من طرف المتهمين الرئيسيين الثلاثة وكلهم حراس فيلات كانوا يتقاسمون جلسات سمر مع الضحية باستغلال الفيلا المهجورة التي كان يحرسها وهي قيد الحجز من طرف إحدى المؤسسات البنكية.

وأضاف المتهمون، حسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة، أن الضحية رفض السماح لهم باستغلال الفيلا وكرا لإقامة ليلة ماجنة كالعادة، مما نتج عنه نزاع تحول إلى جريمة قتل. وأفاد المتهمون الرئيسيون بأنهم اضطروا إلى إخفاء الجثة من خلال رميها وسط بئر، بعد أن أرغموا صاحب ناقلة من نوع «هوندا» كان يتقاسم معهم جلساتهم الخاصة أحيانا، على نقلها ورميها بأحد الآبار بمكان غير بعيد عن المنطقة.




المعطيات الصادمة التي أدلى بها المتهمون، دفعت الفرق المكلفة بالبحث إلى تعميق التحريات واستخراج جثة الضحية من البئر بتنسيق مع رجال الوقاية المدنية، حيث تم وضعها بمستودع الأموات في انتظار إخضاعها للمساطر العلمية والقانونية، في الوقت الذي اختصر الجناة المسافة على المحققين باعترافهم بكل التفاصيل المرتبطة بالجريمة من بدايتها إلى حين التخلص النهائي من الجثة.

منقول

  

مستودعات جوانب الدار  البيضاء تحولت إلى خزانات لمافيا التهريب الدولي


تمكنت  مصالح الشرطة القضائية التابعة لولاية أمن البيضاء، مساء أول أمس (الثلاثاء)، النفوذ الترابي للدرك الملكي السوالم، إثر أبحاث قادت إلى كشف مخابئ المخدرات بمستودعات عشوائية بجماعة السوالم الطريفية، ما طرح علامات استفهام كبيرة عن استباحة المنطقة التابعة لعمالة برشيد، من قبل بارونات المخدرات، سيما أنها ليست المرة الأولى، التي تضطر فيها مصالح الأمن الوطني إلى الولوج لنفوذ الدرك، لحجز كميات من المخدرات، أو مداهمة أوكار الخارجين عن القانون.

وعلمت “الصباح” أن عناصر الشرطة القضائية الولائية، حلت أمس بالسوالم الطريفية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، كما تم إشعار مركز الدرك للسوالم، وشوهدت وحدات للدرك تطوق المكان، بينما داهمت عناصر الشرطة القضائية مستودعا يملكه أحد الأعيان، ويكريه لشركة متخصصة في التصدير، لإجراء مساطر التفتيش والحجز.

وقبل ذلك حلت ثلاث سيارات، على متنها عناصر الشرطة القضائية، ورفقتهم متهم، أرشد إلى المستودع، قبل أن تفد عناصر الدرك الملكي، التي عملت على محاصرة الأمكنة، بينما تمت الاستعانة أيضا بالكلاب المدربة لكشف مخابئ المخدرات. وأفادت مصادر متطابقة، أن سرية ضربت على العملية، إذ تمت معاينة كمية كبيرة من مادة الجبس وقوالب مهيأة على شكل أحجار يشتبه في أنها تستعمل لحشو المخدرات داخلها، قبل تهريبها على الخارج. ورجحت المصادر ذاتها أن تكون للعملية الأمنية، علاقة بشحنة المخدرات التي تم حجزها، أول أمس (الثلاثاء)، داخل حاويات بميناء البيضاء، في عملية أمنية مشتركة بين مصالح الأمن الوطني وإدارة الجمارك بالبيضاء، أسفرت عن إجهاض محاولة لتهريب 605 كيلوغرامات من الشيرا، كانت موجهة نحو هولندا.

وتمت الاستعانة بالكلاب المدربة للشرطة، في إجراءات التفتيش، إذ وضعت مصالح الأمن اليد على المخدرات في ست حاويات للتصدير، وهي مخبأة وملفوفة بعناية كبيرة ضمن شحنة من أحجار الجبس، الذي تم اعتماده غلافا خارجيا لتلفيف المخدرات المهربة. وانتهت الأبحاث التمهيدية إلى إيقاف مسير الشركة المصدرة للشحنة، وهو من ذوي السوابق القضائية في جرائم المخدرات، كما تم إلقاء القبض على أحد المستخدمين في الشركة نفسها،على ذمة البحث المنجز في هذه القضية.

وواصلت مصالح الشرطة القضائية أبحاثها، أمس (الأربعاء)،تحت إشراف النيابة العامة، لتحديد مصدر ووجهة المخدرات المحجوزة، والكشف عن جميع المتورطين في الشبكة الإجرامية ورصد امتداداتها المحلية والدولية.

وسبق لعناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، في غشت الماضي،على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أن حجزت خمسة أطنان و222 كيلوغراما من الشيرا وإيقاف متهمين، ضمنهم فرنسي من أصول مغربية، إثر مداهمة ضيعة توجد غير بعيد عن السوالم الطريفية، وبالضبط في دوار الزراولة “أولاد مومن” بجماعة الساحل أولاد حريز نواحي حد السوالم بإقليم برشيد. وعثر على كمية المخدرات مخبأة بعناية في “مطمورة”.

منقول من جريدة الصباح 

اعتقال بزناز بترويج «الشيرا» بالرشيدية 



تمكنت عناصر المصلحة الجهوية للشرطة القضائية بالرشيدية بايقاف ، بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، في الساعات الأولى من صباح السبت الماضي، شخصا في الثلاثينات من العمر، على خلفية ارتباطه بشبكة إجرامية وصفت بالخطيرة تنشط في ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية .

وأفادت مصادر “الصباح”، أن عناصر الشرطة القضائية أوقفت سيارتين على مستوى نقطة للمراقبة المرورية بالطريق الوطنية الرابطة بين الريصاني ومنطقة “النيف” ضواحي الرشيدية، حيث حاولت إحداهما اقتحام السد القضائي، قبل أن يتخلى عنها راكباها ويلوذان بالفرار إلى وجهة غير معلومة، فيما تم اعتقال المشتبه فيه الثالث، الذي كان يرافقهما على متن السيارة الثانية.

وقد أسفرت عملية التفتيش المنجزة في هذه القضية تضيف المصادر، عن حجز 20 رزمة من مخدر الشيرا حدد وزنها الإجمالي في نصف طن، على حد تعبير المصادر.

وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث التمهيدي، الذي تشرف عليه النيابة العامة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما مازالت الأبحاث والتحريات الميدانية جارية بغرض إيقاف جميع المتورطين المفترضين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

حميد بن التهامي (مكناس) الصباح 

هجوم مسلح من طرف بعض المراهقين على حي بالدار البيضاء 



عرف حي الفردوس بالألفة بالبيضاء، مساء الاثنين الماضي، وفي الساعات الأولى من صباح أول أمس (الثلاثاء)، هجوما مسلحا من 

قبل جانحين،بعضهم كان ملثما حرصا على إخفاء ملامحه، تجنبا للسقوط في أيدي الشرطة والسكان.
وحسب مصادر “الصباح”، فإن المشتبه فيهم الذين يتجاوز عددهم 40 شخصا، هم أشخاص ينتمون إلى فصيل يطلق على نفسه “إلترا الحي الحسني” وهو فصيل رياضي مشجع لأحد الفرق البيضاوية، قرر أفراده الهجوم على حي الفردوس الذي ينتمي بعض شبابه إلى “إلترا الفردوس” في محاولة للاعتداء على خصومهم.
وأضافت المصادر ذاتها، أن المعلومات الأولية للبحث، كشفت أن منفذي الهجوم، استغلوا ظرف الليل، للقيام بعملية الهجوم والعربدة، إذ اقتحموا إقامة الفردوس بحي الألفة، مدججين بأسلحة بيضاء وعصي، وشرعوا في الاعتداء على ممتلكات السكان وتهشيم زجاج السيارات، والعربدة والقيام بأعمال فوضى وشغب، قبل الفرار إلى وجهة مجهولة، بعد علمهم بقدوم الشرطة.
وكشفت مصادر متطابقة، أن الهجوم عرف مشاركة مراهقين وشباب محسوبين على فصائل رياضية تنتمي إلى الحي الحسني،وهو ما فضحته أناشيدهم التي كانت تتضمن كلمات نابية تؤكد قوة منطقتهم. وأوردت المصادر، أن المشتبه فيهم قدموا من الحي الحسني واختاروا استعراض العضلات، باقتحام إقامة الفردوس بحي الألفة الذي يعتبر معقلا لمشجعي الفريق الخصم وينتمي فيه عدد من الشباب إلى “إلترا الفردوس”، في محاولة لاستفزازهم وجرهم لمواجهات عنيفة. وأثارت الواقعة الرعب في نفوس سكان الإقامة الذين اكتفوا بمعاينة الوضع وتوثيق مشاهد الهجوم والعربدة في فيديوهات، بعد أن كسر الشغب هدوء حيهم في زمن الطوارئ الصحية.
وأوضحتت مصادر “الصباح”، أنه لولا سرعة تدخل الشرطة في الوقت المناسب، ومطاردة المشتبه فيهم الذين تفرقوا، لوقع ما لا تحمد عقباه، خاصة أن المهاجمين كانوا يراهنون على استفزاز شباب الحي وجرهم لمواجهات دامية.
Fourni par Blogger.